الفهرس الآلي للمكتبة المركزية بجامعة غليزان
Titre : |
مدخل إلى الأمن القومي العربي في عالم متغير |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
د. محمد نصر مهنا |
Editeur : |
الإسكندرية : المكتب الجامعي الحديث |
Année de publication : |
1996 |
Importance : |
162 ص. |
Format : |
24 سم |
Langues : |
Arabe (ara) |
Mots-clés : |
الأمن القومي |
Index. décimale : |
330 |
Résumé : |
تحوي موضوعات الكتاب منهجا متكاملا يجمع بين المنهج التاريخي في تبلور وتسلسل (فكر)الأمن القومي العربي،والمنهج التحليلي الذي لا يقنع بالسرد وإنما يمتد إلى الفحص والتمحيص إنطلاقا من مبدأ التكامل المنهجي التي يتطلبها البحث العلمي،لقد كان من الأهمية بمكان تتبع الأحداث والتطورات والوقائع المختلفة وادخال عامل الزمن في جميع مقومات تحليل تحديات الأمن القومي العربي،مما جعل التعمق في الظروف والمؤثرات التاريخية أمرا ضروريا لإستيعاب ملابسات قضايا الأمن القومي العربي في أشكالها المعاصرة وفي ظل ما يسمى بالنظام الدولي الجديد والسيطرة الأمريكية بعد انتهاء الحرب الباردة وتحلل الكتلة الإشتراكية بقيادة الإتحاد السوفييتي السابق الأمر الذي يستلزم تتبع المواقف والأحداث السياسية بما يسمح بالتعرف على كل مرحلة ومقارنتها مع بقية المراحل ،وأن الباحثين العرب والمخططين الإستراتجيين يقع عليهم عبء العمل على اقتحام ميدان الدراسات التنبؤية في مجال الأمن القومي العربي وتحدياته في المستقبل،فليس يكفي أن نقتنع باجرار الماضي أو الإنغماس الشديد في مشكلات الحاضر،ولكن الأهم من ذلك هو استشراق آفاق المستقبل . |
مدخل إلى الأمن القومي العربي في عالم متغير [texte imprimé] / د. محمد نصر مهنا . - الإسكندرية : المكتب الجامعي الحديث, 1996 . - 162 ص. ; 24 سم. Langues : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
الأمن القومي |
Index. décimale : |
330 |
Résumé : |
تحوي موضوعات الكتاب منهجا متكاملا يجمع بين المنهج التاريخي في تبلور وتسلسل (فكر)الأمن القومي العربي،والمنهج التحليلي الذي لا يقنع بالسرد وإنما يمتد إلى الفحص والتمحيص إنطلاقا من مبدأ التكامل المنهجي التي يتطلبها البحث العلمي،لقد كان من الأهمية بمكان تتبع الأحداث والتطورات والوقائع المختلفة وادخال عامل الزمن في جميع مقومات تحليل تحديات الأمن القومي العربي،مما جعل التعمق في الظروف والمؤثرات التاريخية أمرا ضروريا لإستيعاب ملابسات قضايا الأمن القومي العربي في أشكالها المعاصرة وفي ظل ما يسمى بالنظام الدولي الجديد والسيطرة الأمريكية بعد انتهاء الحرب الباردة وتحلل الكتلة الإشتراكية بقيادة الإتحاد السوفييتي السابق الأمر الذي يستلزم تتبع المواقف والأحداث السياسية بما يسمح بالتعرف على كل مرحلة ومقارنتها مع بقية المراحل ،وأن الباحثين العرب والمخططين الإستراتجيين يقع عليهم عبء العمل على اقتحام ميدان الدراسات التنبؤية في مجال الأمن القومي العربي وتحدياته في المستقبل،فليس يكفي أن نقتنع باجرار الماضي أو الإنغماس الشديد في مشكلات الحاضر،ولكن الأهم من ذلك هو استشراق آفاق المستقبل . |
| |
Exemplaires(0)