Titre : |
من هؤلاء الذين نصبوا أنفسهم قادة للحراك الجزائري ؟ |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
أحمد بن سعادة, Auteur ; روميساء يوسفي ليلى, Traducteur |
Editeur : |
الجزائر : منشورات ANEP |
Année de publication : |
2020 |
Importance : |
147ص |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9947-21-077-2 |
Note générale : |
الحراك الجزائري -الديمقراطية الجزائر -حقوق الإنسان |
Langues : |
Arabe (ara) |
Mots-clés : |
حقوق الإنسان الحراك الدمقرطة |
Index. décimale : |
323 |
Résumé : |
ويتناول هذا العمل من 136 صفحة و الصادر عن منشورات التحالف الدولي للناشرين المستقلين (أبيك) مشوار الفاعلين الذين شكلوا محور الأخبار وكان بعضهم غير معروف لدى الجزائريين والذين خرجوا من خضم الحراك ليصبحوا "قادة لهذه الحركة" الاحتجاجية الشعبية التي بدأت في 22 فبراير 2019 "وهي عودة وعي جماعي سمح باستعادة الفضاء العمومي واسترجاع المشهد السياسي".
و قد ركز المؤلف في تحقيقه على العديد من "الوجوه البارزة في الحراك" "الذين اقترحتهم بعد وقت قصير من المظاهرات الشعبية بعض المنظمات الأجنبية ومحرضون محترفون".
ويرى المؤلف أن الهدف من ذلك يتمثل في "استعادة هذه الانتفاضة الشعبية من اجل تحويلها عن مسارها" و "وضعها في خدمة خطة خارجية خفية".
و جاءت نقطة بداية هذا التحقيق باقتراح ظهر بأقل من شهر بعد بداية الحراك من اجل وضع "هيئة انتقالية التي ستمارس مهام رئيس الدولة" على شكل "رئاسة جماعية".
و تساءل الكاتب عن "خيار" و مسار "هؤلاء الذين أعلنوا أنفسهم قادة للحراك" و علاقاتهم "الخطيرة" مع قوى أجنبية ومنظمات أمريكية من بينها الصندوق الوطني من اجل الديمقراطية الذي يمول منظمات ناشطة في الجزائر.
و بعد عرض مفصل عن مختلف "المنظمات الأمريكية لتصدير الديمقراطية" و ضلوعها في "الثورات الملونة" في سنوات 2000 في البلدان التي كانت قديما تحت السيطرة السوفياتية, استشهد الكاتب بوثائق تبين علاقة هذه المنظمات مع شخصيات بارزة في المجتمع المدني الجزائري.
و اهتم الكاتب أحمد بن سعادة بمختلف المنظمات الوطنية و الدولية التي تمولها منظمات غير حكومية أمريكية بما فيها "فريدوم هاوس" و "إعانة الولايات المتحدة" (USAID) و التي "يسيرها نفس الأشخاص الذين تم اقتراحهم لرئاسة جماعية في الجزائر".
ويشير الجامعي و الصحفي السوري ماجد نعمة في مقدمة كتابه إلى أن هذا التحقيق هو "مساهمة كبيرة في فهم الألاعيب والرهانات التي تقف وراء المواقف العدمية للقوى الأجنبية في مواجهة الجزائر".
كما يكرس هذا العمل الموثق مساحة كبيرة لاقتباسات من تقارير منظمات أجنبية.
|
En ligne : |
https://store-anep.poste.dz/image/73 |
من هؤلاء الذين نصبوا أنفسهم قادة للحراك الجزائري ؟ [texte imprimé] / أحمد بن سعادة, Auteur ; روميساء يوسفي ليلى, Traducteur . - الجزائر : منشورات ANEP, 2020 . - 147ص ; 24سم. ISBN : 978-9947-21-077-2 الحراك الجزائري -الديمقراطية الجزائر -حقوق الإنسان Langues : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
حقوق الإنسان الحراك الدمقرطة |
Index. décimale : |
323 |
Résumé : |
ويتناول هذا العمل من 136 صفحة و الصادر عن منشورات التحالف الدولي للناشرين المستقلين (أبيك) مشوار الفاعلين الذين شكلوا محور الأخبار وكان بعضهم غير معروف لدى الجزائريين والذين خرجوا من خضم الحراك ليصبحوا "قادة لهذه الحركة" الاحتجاجية الشعبية التي بدأت في 22 فبراير 2019 "وهي عودة وعي جماعي سمح باستعادة الفضاء العمومي واسترجاع المشهد السياسي".
و قد ركز المؤلف في تحقيقه على العديد من "الوجوه البارزة في الحراك" "الذين اقترحتهم بعد وقت قصير من المظاهرات الشعبية بعض المنظمات الأجنبية ومحرضون محترفون".
ويرى المؤلف أن الهدف من ذلك يتمثل في "استعادة هذه الانتفاضة الشعبية من اجل تحويلها عن مسارها" و "وضعها في خدمة خطة خارجية خفية".
و جاءت نقطة بداية هذا التحقيق باقتراح ظهر بأقل من شهر بعد بداية الحراك من اجل وضع "هيئة انتقالية التي ستمارس مهام رئيس الدولة" على شكل "رئاسة جماعية".
و تساءل الكاتب عن "خيار" و مسار "هؤلاء الذين أعلنوا أنفسهم قادة للحراك" و علاقاتهم "الخطيرة" مع قوى أجنبية ومنظمات أمريكية من بينها الصندوق الوطني من اجل الديمقراطية الذي يمول منظمات ناشطة في الجزائر.
و بعد عرض مفصل عن مختلف "المنظمات الأمريكية لتصدير الديمقراطية" و ضلوعها في "الثورات الملونة" في سنوات 2000 في البلدان التي كانت قديما تحت السيطرة السوفياتية, استشهد الكاتب بوثائق تبين علاقة هذه المنظمات مع شخصيات بارزة في المجتمع المدني الجزائري.
و اهتم الكاتب أحمد بن سعادة بمختلف المنظمات الوطنية و الدولية التي تمولها منظمات غير حكومية أمريكية بما فيها "فريدوم هاوس" و "إعانة الولايات المتحدة" (USAID) و التي "يسيرها نفس الأشخاص الذين تم اقتراحهم لرئاسة جماعية في الجزائر".
ويشير الجامعي و الصحفي السوري ماجد نعمة في مقدمة كتابه إلى أن هذا التحقيق هو "مساهمة كبيرة في فهم الألاعيب والرهانات التي تقف وراء المواقف العدمية للقوى الأجنبية في مواجهة الجزائر".
كما يكرس هذا العمل الموثق مساحة كبيرة لاقتباسات من تقارير منظمات أجنبية.
|
En ligne : |
https://store-anep.poste.dz/image/73 |
|  |