المكتبة المركزية
Détail de l'éditeur
دار كوكب العلوم للنشر والطباعة والتوزيع |
Documents disponibles chez cet éditeur (1)



Titre : مقاومة الحاج احمد باي واستمرارية الدولة الجزائرية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد العربي الزبيري, Auteur Editeur : دار كوكب العلوم للنشر والطباعة والتوزيع Importance : 284ص Format : 27سم ISBN/ISSN/EAN : 978-99310-181--9 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 965.0 Résumé : شارك الحاج أحمد باي منذ الوهلة الأولى في الدفاع عن مدينة الجزائر ضد الحملة الفرنسية العسكرية ، وانتقد الخطة الدفاعية التي عرضها الأغا إبراهيم لما رأى فيها من سلبيات ، وقدم عوضها خطة ترمي إلى دحرجة القوات الفرنسية بعيدا عن مدينة الجزائر إذ يقول: "... وإذا وثقتم بي واتبعتم خطتي فإننا نتجه إلى وادي مازفران ، وعندها يقع أحد الأمرين: إما أن يهاجم الفرنسيون مدينة الجزائر وإما أن يسيروا نحونا ، ففي الحالة الأولى تنقض على مؤخرتهم فتأخذ مؤونتهم ، وتهاجم قوافلهم فتقتل المتخلفين وتعمل على قطع الاتصال بينهم وبين مراكبهم ، وهذه النقطة الأخيرة سهلة جدا لأن البحر يتغير و لا يسمح دائما بالنزول ، أما إذا ساروا نحونا ليشنوا علينا الحرب ، فإن واجبنا هو أن تتجنب المعركة وتجر جيوشهم إلى میدان ملائم، وبعيدا عن مدينة الجزائر التي هي هدف مشروعهم " غير أن قائد الجيش الأغا إبراهيم صهر الداي أصر على رأيه رافضا خطة الحاج أحمد باي ، مما أدى إلى تراجع القوات الجزائرية في معركة اسطاوالي في 19 جوان 1830 ، و فشلها مرة أخرى في وقف زحف جيش الإحتلال بعد معركة سيدي خالف في 24 من نفس الشهر .وبعد سقوط العاصمة وحسم المعركة عسكريا لصالح فرنسا، عاد الحاج أحمد باي إلى قسنطينة مقاومة الحاج احمد باي واستمرارية الدولة الجزائرية [texte imprimé] / محمد العربي الزبيري, Auteur . - دار كوكب العلوم للنشر والطباعة والتوزيع, [s.d.] . - 284ص ; 27سم.
ISSN : 978-99310-181--9
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 965.0 Résumé : شارك الحاج أحمد باي منذ الوهلة الأولى في الدفاع عن مدينة الجزائر ضد الحملة الفرنسية العسكرية ، وانتقد الخطة الدفاعية التي عرضها الأغا إبراهيم لما رأى فيها من سلبيات ، وقدم عوضها خطة ترمي إلى دحرجة القوات الفرنسية بعيدا عن مدينة الجزائر إذ يقول: "... وإذا وثقتم بي واتبعتم خطتي فإننا نتجه إلى وادي مازفران ، وعندها يقع أحد الأمرين: إما أن يهاجم الفرنسيون مدينة الجزائر وإما أن يسيروا نحونا ، ففي الحالة الأولى تنقض على مؤخرتهم فتأخذ مؤونتهم ، وتهاجم قوافلهم فتقتل المتخلفين وتعمل على قطع الاتصال بينهم وبين مراكبهم ، وهذه النقطة الأخيرة سهلة جدا لأن البحر يتغير و لا يسمح دائما بالنزول ، أما إذا ساروا نحونا ليشنوا علينا الحرب ، فإن واجبنا هو أن تتجنب المعركة وتجر جيوشهم إلى میدان ملائم، وبعيدا عن مدينة الجزائر التي هي هدف مشروعهم " غير أن قائد الجيش الأغا إبراهيم صهر الداي أصر على رأيه رافضا خطة الحاج أحمد باي ، مما أدى إلى تراجع القوات الجزائرية في معركة اسطاوالي في 19 جوان 1830 ، و فشلها مرة أخرى في وقف زحف جيش الإحتلال بعد معركة سيدي خالف في 24 من نفس الشهر .وبعد سقوط العاصمة وحسم المعركة عسكريا لصالح فرنسا، عاد الحاج أحمد باي إلى قسنطينة Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 965.04/171.1 965.0 محم Livre Bibliothèque principale Albums Enfants Exclu du prêt 56728 965.04/171.2 Livre المكتبة المركزية indéterminé Disponible 56729 965.04/171.3 Livre المكتبة المركزية indéterminé Disponible 56730 965.04/171.4 Livre المكتبة المركزية indéterminé Disponible