المكتبة المركزية
Détail de l'auteur
Auteur ابراهيم الدقاق |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Titre : مشكلة السكن في الأرض المحتلة Type de document : texte imprimé Auteurs : ابراهيم الدقاق Mention d'édition : الطبعة الثانية Editeur : بيروت : المؤسسة العربية للدراسات Année de publication : 1981 Importance : 100ص. Présentation : غلاف ملون Format : 20 سم Note générale : ملاحق Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الديموغرافيا Index. décimale : 300 Résumé : ان تدهور الأوضاع السكانية تحت الإحتلال الإسرائيلي تزيد من هموم الإنسان الفلسطيني، ويزيدها عدم الإهتمام العربي بهذه المشكلة الحيوية ويزيدها كذلك الإجراءات الإحتلالية المعيقة. إن وتيرة التغير البنيوي، في وضع الأرض المحتلة، كماّ ونوعاّ، يفوق كل توقع منطقي، لقد شهدت الفترة ما بين نشرهذه الدراسة في طبعتها الأولى عام 1980 ونشرها في طبعتها الثانية الآن تغيرات كثيرة عكست نفسها سلبا على حياة المواطن. إن مشكلة السكان في الأرض المحتلة ليست مشكلة حياتية فقط ولكنها مشكلة حضارية أيضا، تطرح نفسها في وجه سياسة اقتلاع الإنسان الفلسطيني من أرضه وتهجيره .لذلك، ليس من العدل مقارنتها بأية مشكلة أسكان في العالم. وإذا كان العالم العربي معنيا بهذا التحدي فإن عليه أن يهيىء نفسه لقبوله. ولا يتم هذا التهيؤ بالتمنيات الساذجة ولا بمنطق الصدقة، وإنما بالتخطيط القائم على المواجهة الجادة على جميع الأصعدة ، وفي مقدمتها الصعيد الحضاري والإنساني . مشكلة السكن في الأرض المحتلة [texte imprimé] / ابراهيم الدقاق . - الطبعة الثانية . - بيروت : المؤسسة العربية للدراسات, 1981 . - 100ص. : غلاف ملون ; 20 سم.
ملاحق
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الديموغرافيا Index. décimale : 300 Résumé : ان تدهور الأوضاع السكانية تحت الإحتلال الإسرائيلي تزيد من هموم الإنسان الفلسطيني، ويزيدها عدم الإهتمام العربي بهذه المشكلة الحيوية ويزيدها كذلك الإجراءات الإحتلالية المعيقة. إن وتيرة التغير البنيوي، في وضع الأرض المحتلة، كماّ ونوعاّ، يفوق كل توقع منطقي، لقد شهدت الفترة ما بين نشرهذه الدراسة في طبعتها الأولى عام 1980 ونشرها في طبعتها الثانية الآن تغيرات كثيرة عكست نفسها سلبا على حياة المواطن. إن مشكلة السكان في الأرض المحتلة ليست مشكلة حياتية فقط ولكنها مشكلة حضارية أيضا، تطرح نفسها في وجه سياسة اقتلاع الإنسان الفلسطيني من أرضه وتهجيره .لذلك، ليس من العدل مقارنتها بأية مشكلة أسكان في العالم. وإذا كان العالم العربي معنيا بهذا التحدي فإن عليه أن يهيىء نفسه لقبوله. ولا يتم هذا التهيؤ بالتمنيات الساذجة ولا بمنطق الصدقة، وإنما بالتخطيط القائم على المواجهة الجادة على جميع الأصعدة ، وفي مقدمتها الصعيد الحضاري والإنساني . Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire
Titre : مشكلة السكن في الأرض المحتلة Type de document : texte imprimé Auteurs : ابراهيم الدقاق Mention d'édition : الطبعة الثانية Editeur : بيروت : المؤسسة العربية للدراسات Année de publication : 1981 Importance : 100ص. Présentation : غلاف ملون Format : 20 سم Note générale : ملاحق Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الديموغرافيا Index. décimale : 300 Résumé : ان تدهور الأوضاع السكانية تحت الإحتلال الإسرائيلي تزيد من هموم الإنسان الفلسطيني، ويزيدها عدم الإهتمام العربي بهذه المشكلة الحيوية ويزيدها كذلك الإجراءات الإحتلالية المعيقة. إن وتيرة التغير البنيوي، في وضع الأرض المحتلة، كماّ ونوعاّ، يفوق كل توقع منطقي، لقد شهدت الفترة ما بين نشرهذه الدراسة في طبعتها الأولى عام 1980 ونشرها في طبعتها الثانية الآن تغيرات كثيرة عكست نفسها سلبا على حياة المواطن. إن مشكلة السكان في الأرض المحتلة ليست مشكلة حياتية فقط ولكنها مشكلة حضارية أيضا، تطرح نفسها في وجه سياسة اقتلاع الإنسان الفلسطيني من أرضه وتهجيره .لذلك، ليس من العدل مقارنتها بأية مشكلة أسكان في العالم. وإذا كان العالم العربي معنيا بهذا التحدي فإن عليه أن يهيىء نفسه لقبوله. ولا يتم هذا التهيؤ بالتمنيات الساذجة ولا بمنطق الصدقة، وإنما بالتخطيط القائم على المواجهة الجادة على جميع الأصعدة ، وفي مقدمتها الصعيد الحضاري والإنساني . مشكلة السكن في الأرض المحتلة [texte imprimé] / ابراهيم الدقاق . - الطبعة الثانية . - بيروت : المؤسسة العربية للدراسات, 1981 . - 100ص. : غلاف ملون ; 20 سم.
ملاحق
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الديموغرافيا Index. décimale : 300 Résumé : ان تدهور الأوضاع السكانية تحت الإحتلال الإسرائيلي تزيد من هموم الإنسان الفلسطيني، ويزيدها عدم الإهتمام العربي بهذه المشكلة الحيوية ويزيدها كذلك الإجراءات الإحتلالية المعيقة. إن وتيرة التغير البنيوي، في وضع الأرض المحتلة، كماّ ونوعاّ، يفوق كل توقع منطقي، لقد شهدت الفترة ما بين نشرهذه الدراسة في طبعتها الأولى عام 1980 ونشرها في طبعتها الثانية الآن تغيرات كثيرة عكست نفسها سلبا على حياة المواطن. إن مشكلة السكان في الأرض المحتلة ليست مشكلة حياتية فقط ولكنها مشكلة حضارية أيضا، تطرح نفسها في وجه سياسة اقتلاع الإنسان الفلسطيني من أرضه وتهجيره .لذلك، ليس من العدل مقارنتها بأية مشكلة أسكان في العالم. وإذا كان العالم العربي معنيا بهذا التحدي فإن عليه أن يهيىء نفسه لقبوله. ولا يتم هذا التهيؤ بالتمنيات الساذجة ولا بمنطق الصدقة، وإنما بالتخطيط القائم على المواجهة الجادة على جميع الأصعدة ، وفي مقدمتها الصعيد الحضاري والإنساني . Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 304/09.1 304/09.1 Périodique Bibliothèque principale indéterminé Exclu du prêt 0160 304/09.2 Livre المكتبة المركزية indéterminé Disponible
