التاريخ الدبلوماسي / أحمد إسماعيل الجبوري  

Public ISBD Titre : التاريخ الدبلوماسي Titre original : Diplomatic History Type de document : texte imprimé Auteurs : أحمد إسماعيل الجبوري, Auteur ; إياد علي الهاشمي, Auteur Mention d'édition : الطبعة الأولى Editeur : عمان : دار الفكر ناشرون وموزعون Année de publication : 2015 Importance : 304ص Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-92-066-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : العلاقات الدولية  الدبلوماسية  الدبلوماسية العربية الإسلامية Index. décimale : 327.2 Résumé : ان العلاقات الدبلوماسية بين الدول، هي أول مظاهر التعبير عن السيادة والاستقلال في الميدان الدولي، أذ تبادر كل دولة بمجرد حصولها على استقلالها إلى إقامة علاقات دبلوماسية مع غيرها من الدول، ويتحدد مستوى تمثيل كل دولة وعدد تمثيلها وفقاً لمصالحها السياسية والاقتصادية، وما ترسمه من دور لها على المسرح السياسي العالمي. لقد اقتصرت الدبلوماسية العربية قبل الإسلام على مفاهيم تجارية وحربية وسلمية، ولكن بعد ظهور الإسلام حدثت فيها تغيرات جذرية وأساسية في ضوء مفاهيم الدين الإسلامي الجديد في القرآن الكريم والسنّة النبوية المطهرة .وبعد قيام الدولة العربية الإسلامية وهذا التحول السياسي الكبير، قد جعل المسلمون ينظمون الدبلوماسية في قواعد، وادخلوها في ميدان العلاقات الدولية السياسية ، وبذلك أصبحت وسيلة فعالة من وسائل تنفيذ السياسة الخارجية للدولة العربية الإسلامية التي وطد أركانها الرسول محمد. وأصبحت الدبلوماسية في عهد الرسول محمد والخلفاء الراشدين من بعده وسيلة فعالة من اجل نشر تعاليم الإسلام ، وأداة لتنظيم الاجتماعات والمؤتمرات وعقد المعاهدات ، ولم تعد المعاهدات تقتصر على نشر الدين الإسلامي في العصور اللاحقة بل كانت تعقد لإغراض أخرى مثل عقد الهدنة وفداء الأسرى، وكذلك التجسس والتجارة، وتقديم التهنئة والتعزية، وعقد المصالحة، وكذلك الزواج وحمل الهدايا والاستنفار والنجدة، وقيام التحالفات. والذي يقرأ التاريخ الإسلامي يجد انه كان فيه نظاماً متقدماً في أصول الدبلوماسية وقواعدها، ومن ذلك كيفية اختيار السفراء وفي إرسال البعثات ، وفي التشريفات والاستقبال للوفود الأجنبية او في الأمان والحصانات للسفراء والإعفاء من الرسوم، وفي إكرام الوفود والسفراء وفي المخاطبات السياسية. وبالمقارنة مع أحكام القانون الدولي الحديث والشريعة الإسلامية نجد ان أحكام الشريعة الإسلامية ما تزال تشكل نظاماً حياً للدبلوماسية ، ومسايرة التطور والنمو ن واستنباط الأحكام التفصيلية وضبط العلاقات المستمرة والمتجددة الطارئة على المجتمع الإسلامي والإنساني بصفة عامة، وهذا من إعجاز القرآن الكريم حيث يظهر في كونه صالح بالاجتهاد في التفسير للحياة وتطورها أياً كان الزمان وأياً كان المكان. ونلاحظ ان الكثير من المشاكل الدولية التي لا زالت محل نقاش في المحافل الدولية تناولتها الشريعة الإسلامية بالضبط والتنظيم ذلك ان مهمتها تنظيمية حضارية تهدف الى تنظيم العلاقات في مجتمع مفتوح يضم شعوب العالم المعروفة في ذلك الوقت. ومن اجل إعطاء صورة واضحة على جذور الدبلوماسية العربية قبل الإسلام، والدبلوماسية الإسلامية في عصر الرسول محمد والخلفاء الراشدين، والعصرين الأموي والعباسي، وكذلك الدبلوماسية في الدولة الأموية في الأندلس، وفي العصر العباسي ومروراً حتى النهضة الأوربية ومؤتمر فينا، ومن ثم الدبلوماسية المعاصرة. Note de contenu : يحتوي الكتاب: الفصل الأول : في معنى الدبلوماسية و بدايتها الفصل الثاني : الدبلوماسية العربية الإسلامية في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم و الخلفاء الراشدين الفصل الثالث : الدبلوماسية في العصرين الأموي و العباسي الفصل الرابع : الدبلوماسية في العصر الحديث الفصل الخامس : الدبلوماسية المعاصرة الفصل السادس : أنواع الدبلوماسية المعاصرة الفصل السابع : أحهزة الدولة المتخصصة في الدبلوماسية المعاصرة الفصل الثامن : اللغة الدبلوماسية طبيعتها و سماتها العامة En ligne : https://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/carton/245/245867.gif التاريخ الدبلوماسي = Diplomatic History [texte imprimé] / أحمد إسماعيل الجبوري, Auteur ; إياد علي الهاشمي, Auteur  . -  الطبعة الأولى . - عمان : دار الفكر ناشرون وموزعون, 2015 . - 304ص ; 24سم. ISBN : 978-9957-92-066-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : العلاقات الدولية  الدبلوماسية  الدبلوماسية العربية الإسلامية Index. décimale : 327.2 Résumé : ان العلاقات الدبلوماسية بين الدول، هي أول مظاهر التعبير عن السيادة والاستقلال في الميدان الدولي، أذ تبادر كل دولة بمجرد حصولها على استقلالها إلى إقامة علاقات دبلوماسية مع غيرها من الدول، ويتحدد مستوى تمثيل كل دولة وعدد تمثيلها وفقاً لمصالحها السياسية والاقتصادية، وما ترسمه من دور لها على المسرح السياسي العالمي. لقد اقتصرت الدبلوماسية العربية قبل الإسلام على مفاهيم تجارية وحربية وسلمية، ولكن بعد ظهور الإسلام حدثت فيها تغيرات جذرية وأساسية في ضوء مفاهيم الدين الإسلامي الجديد في القرآن الكريم والسنّة النبوية المطهرة .وبعد قيام الدولة العربية الإسلامية وهذا التحول السياسي الكبير، قد جعل المسلمون ينظمون الدبلوماسية في قواعد، وادخلوها في ميدان العلاقات الدولية السياسية ، وبذلك أصبحت وسيلة فعالة من وسائل تنفيذ السياسة الخارجية للدولة العربية الإسلامية التي وطد أركانها الرسول محمد. وأصبحت الدبلوماسية في عهد الرسول محمد والخلفاء الراشدين من بعده وسيلة فعالة من اجل نشر تعاليم الإسلام ، وأداة لتنظيم الاجتماعات والمؤتمرات وعقد المعاهدات ، ولم تعد المعاهدات تقتصر على نشر الدين الإسلامي في العصور اللاحقة بل كانت تعقد لإغراض أخرى مثل عقد الهدنة وفداء الأسرى، وكذلك التجسس والتجارة، وتقديم التهنئة والتعزية، وعقد المصالحة، وكذلك الزواج وحمل الهدايا والاستنفار والنجدة، وقيام التحالفات. والذي يقرأ التاريخ الإسلامي يجد انه كان فيه نظاماً متقدماً في أصول الدبلوماسية وقواعدها، ومن ذلك كيفية اختيار السفراء وفي إرسال البعثات ، وفي التشريفات والاستقبال للوفود الأجنبية او في الأمان والحصانات للسفراء والإعفاء من الرسوم، وفي إكرام الوفود والسفراء وفي المخاطبات السياسية. وبالمقارنة مع أحكام القانون الدولي الحديث والشريعة الإسلامية نجد ان أحكام الشريعة الإسلامية ما تزال تشكل نظاماً حياً للدبلوماسية ، ومسايرة التطور والنمو ن واستنباط الأحكام التفصيلية وضبط العلاقات المستمرة والمتجددة الطارئة على المجتمع الإسلامي والإنساني بصفة عامة، وهذا من إعجاز القرآن الكريم حيث يظهر في كونه صالح بالاجتهاد في التفسير للحياة وتطورها أياً كان الزمان وأياً كان المكان. ونلاحظ ان الكثير من المشاكل الدولية التي لا زالت محل نقاش في المحافل الدولية تناولتها الشريعة الإسلامية بالضبط والتنظيم ذلك ان مهمتها تنظيمية حضارية تهدف الى تنظيم العلاقات في مجتمع مفتوح يضم شعوب العالم المعروفة في ذلك الوقت. ومن اجل إعطاء صورة واضحة على جذور الدبلوماسية العربية قبل الإسلام، والدبلوماسية الإسلامية في عصر الرسول محمد والخلفاء الراشدين، والعصرين الأموي والعباسي، وكذلك الدبلوماسية في الدولة الأموية في الأندلس، وفي العصر العباسي ومروراً حتى النهضة الأوربية ومؤتمر فينا، ومن ثم الدبلوماسية المعاصرة. Note de contenu : يحتوي الكتاب: الفصل الأول : في معنى الدبلوماسية و بدايتها الفصل الثاني : الدبلوماسية العربية الإسلامية في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم و الخلفاء الراشدين الفصل الثالث : الدبلوماسية في العصرين الأموي و العباسي الفصل الرابع : الدبلوماسية في العصر الحديث الفصل الخامس : الدبلوماسية المعاصرة الفصل السادس : أنواع الدبلوماسية المعاصرة الفصل السابع : أحهزة الدولة المتخصصة في الدبلوماسية المعاصرة الفصل الثامن : اللغة الدبلوماسية طبيعتها و سماتها العامة En ligne : https://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/carton/245/245867.gif

Réservation

Réserver ce document

Exemplaires(5)

Code-barres	Cote	Support	Localisation	Section	Disponibilité
327.2/01.1	327.2/01.1	Périodique	Bibliothèque principale	indéterminé	Exclu du prêt
49402	327.2/01.2	Livre	المكتبة المركزية	indéterminé	Disponible
49403	327.2/01.3	Livre	المكتبة المركزية	indéterminé	Disponible
49404	327.2/01.4	Livre	المكتبة المركزية	indéterminé	Disponible
49405	327.2/01.5	Livre	المكتبة المركزية	indéterminé	Disponible

---

1 (1 - 1 / 1) Par page : 25 50 100 200