| Titre : |
البيئة والمجتمع |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
أيمن سليمان مزاهرة, Auteur ; علي فاتح الشوابكة, Auteur |
| Editeur : |
الأردن : دار الشروق |
| Année de publication : |
2011 |
| Importance : |
282 ص. |
| Format : |
24 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-00-470-5 |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
البيئة علم الاجتماع علم البيئة |
| Index. décimale : |
363 |
| Résumé : |
احتلت العلوم والدراسات البيئية مكاناً هاماً بين العلوم الأساسية والتطبيقية والأساسية وتزايدت الأهمية العلمية والتطبيقية والأساسية، وتزايدت الأهمية العلمية والتطبيقية لعلوم البيئة و التخطيط البيئي نظراً للتفاعلات المختلفة بين أنشطة التنمية والبيئة. فالإنسان وعلى مر العصور وخلال تطوره ونموه المستمر وازدياد الكتلة البشرية من أكبر عوامل الاستنزاف للمصادر البيئية الطبيعية مما تسبب في تهديد حياته على الكرة الأرضية وأدى إلى الإخلال بالتوازن البيئي، ويتمثل دور العلوم البيئية في تحديد المشكلات البيئية سواءً كانت عواملها طبيعية أم حضارية والبحث عن الوسائل الملائمة لمعالجة هذه المشاكل والحد منها وتقييم إبعادها، وتحليل انعكاساتها على إمكانات النمو المتواصل في ضوء ارتباط البيئة البشرية بالسياسات التي تعتمدها الدول لحماية مواردها، وترشيد استخداماتها ومعالجة التدهور الذي يحدد قدرتها على التجدد والبقاء.
ولتنوع المشكلات البيئية المعاصرة من حيث أسبابها ونتائجها، تعتبر العلوم البيئية من العلوم المتداخلة والتي ترتبط بشكل وثيق مع العلوم الطبيعية والإنسانية والتطبيقية كالحياتية والكيميائية والجغرافية والجيولوجية والاقتصادية والهندسية وبشكل متكامل، وأصبحت تدرس في الجامعات العالمية والعربية والدول النامية، ويزداد هذا التوجه لتزايد الإدراك العالمي والبشري لخطورة المشكلات البيئية.
وتلعب الجامعات دوراً قيادياً هاماً في مجال تدريس العلوم البيئية وإعداد الدراسات والبحوث وتهيئة الكوادر القادرة على دراسة جوانب البيئة الطبيعية والحضارية والمشكلات الناجمة عن التفاعل غير المخطط بينهما، بما في ذلك الإصحاح البيئي، والذي يتم أيضاً من خلال تطبيق أساليب تخطيط الإقليمى والحضري والبيئي معاً، ومن هنا كانت أهمية هذا الكتاب ليساعد الطالب على تنمية مفاهيم البيئية، وإكساب القدرات العقلية والعلمية لتفهم الأنظمة البيئية وحمايتها والمحافظة على الموارد الطبيعية.
يعتبر الأردن إحدى الدول الفعالة في مجال حماية البيئة ومصادرها ومواردها الطبيعية وذلك من خلال الأنظمة والتشريعات والقوانين للمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية، حيث أقام برامج متعددة تهتم بإعادة النوع إلى الهرم البيئي وتشكلت العديد من الجمعيات مهمتها التوعية الإعلامية البيئية كما أدخلت الجامعات المناهج البيئية المختلفة ضمن خططها وأبحاثها ومشاريعها ليصبح الأردن من الدول السباقة في مجال حماية البيئة والموارد الطبيعية.
يتضمن هذا الكتاب على نظرة عامة ومقدمة وستة فصول، تضمنت المقدمة والفصل الأول المفاهيم الأساسية للبيئة وأغلفة كوكب الأرض، مكونات وأنواع النظم البيئية. أما التغيرات في النظم البيئية فقد اشتمل عليها الفصل الثاني حيث تم التركيز على ظاهرة الغازات الدفيئة، طبقة الأوزون والأمطار الحامضية. أما الفصل الثالث فقد ناقش (تناول الدورات البيوجيوكيميائية، كالدورة المائية والغازية (الماء)، الكربون، الأكسجين والنيتروجين، وكذلك الدورة الرسوبية (الفسفور، الكبريت).
يتضمن الفصل الرابع نوعية البيئة وإدارتها من حيث مفهوم البيئة، إدارة النفايات الصلبة إدارة المياه، مشاكل التلوث بالهواء والضجيج والإشعاع، عالج الفصل الخامس الأخطار البيئية وتقييم الآثار البيئية وأخيراً تضمن الفصل السادس السكان والتنمية والبيئة. حيث تم التركيز على المفاهيم البيئية المعاصرة والحرص على تفهم مشاكل التلوث البيئي للحد منها والسيطرة عليها كذلك ترسيخ التوازن بين أنشطة التنمية والمصادر البيئية والمصادر البيئية الطبيعية. أقرأ أقل
|
| Note de contenu : |
تضمن الكتاب:
مفاهيم أساسية في البيئة
التغيرات في النظم البيئية
الدورات البيوجيوكيمياوية
نوعية البيئة وإدارتها
الأخطار البيئية وتقييم الآثار البيئية
السكان والتنمية والبيئة
|
| En ligne : |
https://m.media-amazon.com/images/I/81MNKUV6q4S._AC_UF1000,1000_QL80_.jpg |
البيئة والمجتمع [texte imprimé] / أيمن سليمان مزاهرة, Auteur ; علي فاتح الشوابكة, Auteur . - الأردن : دار الشروق, 2011 . - 282 ص. ; 24 سم. ISBN : 978-9957-00-470-5 Langues : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
البيئة علم الاجتماع علم البيئة |
| Index. décimale : |
363 |
| Résumé : |
احتلت العلوم والدراسات البيئية مكاناً هاماً بين العلوم الأساسية والتطبيقية والأساسية وتزايدت الأهمية العلمية والتطبيقية والأساسية، وتزايدت الأهمية العلمية والتطبيقية لعلوم البيئة و التخطيط البيئي نظراً للتفاعلات المختلفة بين أنشطة التنمية والبيئة. فالإنسان وعلى مر العصور وخلال تطوره ونموه المستمر وازدياد الكتلة البشرية من أكبر عوامل الاستنزاف للمصادر البيئية الطبيعية مما تسبب في تهديد حياته على الكرة الأرضية وأدى إلى الإخلال بالتوازن البيئي، ويتمثل دور العلوم البيئية في تحديد المشكلات البيئية سواءً كانت عواملها طبيعية أم حضارية والبحث عن الوسائل الملائمة لمعالجة هذه المشاكل والحد منها وتقييم إبعادها، وتحليل انعكاساتها على إمكانات النمو المتواصل في ضوء ارتباط البيئة البشرية بالسياسات التي تعتمدها الدول لحماية مواردها، وترشيد استخداماتها ومعالجة التدهور الذي يحدد قدرتها على التجدد والبقاء.
ولتنوع المشكلات البيئية المعاصرة من حيث أسبابها ونتائجها، تعتبر العلوم البيئية من العلوم المتداخلة والتي ترتبط بشكل وثيق مع العلوم الطبيعية والإنسانية والتطبيقية كالحياتية والكيميائية والجغرافية والجيولوجية والاقتصادية والهندسية وبشكل متكامل، وأصبحت تدرس في الجامعات العالمية والعربية والدول النامية، ويزداد هذا التوجه لتزايد الإدراك العالمي والبشري لخطورة المشكلات البيئية.
وتلعب الجامعات دوراً قيادياً هاماً في مجال تدريس العلوم البيئية وإعداد الدراسات والبحوث وتهيئة الكوادر القادرة على دراسة جوانب البيئة الطبيعية والحضارية والمشكلات الناجمة عن التفاعل غير المخطط بينهما، بما في ذلك الإصحاح البيئي، والذي يتم أيضاً من خلال تطبيق أساليب تخطيط الإقليمى والحضري والبيئي معاً، ومن هنا كانت أهمية هذا الكتاب ليساعد الطالب على تنمية مفاهيم البيئية، وإكساب القدرات العقلية والعلمية لتفهم الأنظمة البيئية وحمايتها والمحافظة على الموارد الطبيعية.
يعتبر الأردن إحدى الدول الفعالة في مجال حماية البيئة ومصادرها ومواردها الطبيعية وذلك من خلال الأنظمة والتشريعات والقوانين للمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية، حيث أقام برامج متعددة تهتم بإعادة النوع إلى الهرم البيئي وتشكلت العديد من الجمعيات مهمتها التوعية الإعلامية البيئية كما أدخلت الجامعات المناهج البيئية المختلفة ضمن خططها وأبحاثها ومشاريعها ليصبح الأردن من الدول السباقة في مجال حماية البيئة والموارد الطبيعية.
يتضمن هذا الكتاب على نظرة عامة ومقدمة وستة فصول، تضمنت المقدمة والفصل الأول المفاهيم الأساسية للبيئة وأغلفة كوكب الأرض، مكونات وأنواع النظم البيئية. أما التغيرات في النظم البيئية فقد اشتمل عليها الفصل الثاني حيث تم التركيز على ظاهرة الغازات الدفيئة، طبقة الأوزون والأمطار الحامضية. أما الفصل الثالث فقد ناقش (تناول الدورات البيوجيوكيميائية، كالدورة المائية والغازية (الماء)، الكربون، الأكسجين والنيتروجين، وكذلك الدورة الرسوبية (الفسفور، الكبريت).
يتضمن الفصل الرابع نوعية البيئة وإدارتها من حيث مفهوم البيئة، إدارة النفايات الصلبة إدارة المياه، مشاكل التلوث بالهواء والضجيج والإشعاع، عالج الفصل الخامس الأخطار البيئية وتقييم الآثار البيئية وأخيراً تضمن الفصل السادس السكان والتنمية والبيئة. حيث تم التركيز على المفاهيم البيئية المعاصرة والحرص على تفهم مشاكل التلوث البيئي للحد منها والسيطرة عليها كذلك ترسيخ التوازن بين أنشطة التنمية والمصادر البيئية والمصادر البيئية الطبيعية. أقرأ أقل
|
| Note de contenu : |
تضمن الكتاب:
مفاهيم أساسية في البيئة
التغيرات في النظم البيئية
الدورات البيوجيوكيمياوية
نوعية البيئة وإدارتها
الأخطار البيئية وتقييم الآثار البيئية
السكان والتنمية والبيئة
|
| En ligne : |
https://m.media-amazon.com/images/I/81MNKUV6q4S._AC_UF1000,1000_QL80_.jpg |
|  |