الفهرس الآلي للمكتبة المركزية بجامعة غليزان
Détail de l'auteur
Auteur عبد الرحمن أبو زيد ولي الدين ابن خلدون |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
مقدمة العلامة ابن خلدون / عبد الرحمن أبو زيد ولي الدين ابن خلدون
Titre : مقدمة العلامة ابن خلدون : المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمن أبو زيد ولي الدين ابن خلدون Editeur : بيروت : دار الفكر Année de publication : 2003 Importance : 638 ص ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-35-679-2 Note générale : في فضل علم التاريخ - في طبيعة العمران في الخليفة وما يعرض فيها من البدو و الحضر و التغلب و الكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذالك من العلل والأسباب - في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات - في قسط العمران من الأرض و الإشارة إلى بعض مافيه من الأشجار والأنهار والأقاليم تكملة لهذه المقدمة الثانية في أن الربع الشمالي من الأرض أكثر عمرانا من الربع الجنوبي وذكر السبب في ذالك - تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا - في المعتدل من الأقاليم والمنحرف وتأثيرالهواء في ألوان البشر والكثير من أحوالهم - في أثر الهواء في أخلاق البشر - في اختلاف أحوال العمران في الخصب والجوع وما ينشأ عن ذالك من الأثار في أبدان البشر و أخلاقهم - في أصناف المدركين للغيب من البشر بالفطرة أو بالرياضة ويتقدمه الكلام في الوحي والرؤيا - ولنذكر الأن التفسير حقيقة النبؤة على ما شرحه الكثير من المحققين ثم نذكر حقيقة الكهانة ثم الرؤيا ثم شأن العرافين وغير ذالك من مدارك الغيب فنقول - أصناف النفوس البشرية - الوحي - الكهانة - الرؤيا -في العمران البدوي و الأمم الوحشية والقبائل وما يعرض في ذالك من الأحوال وفيه فصول وتمهيدات - في أن أجيال البدو والحضر طبيعية - أن جيل العرب في الخلقة طبيعي - في أن البدو أقدم من الحضر وسابق عليه وأن البادية أصل العمران و الأمصار مدد لهما - في أن أهل البدو وأقرب إلى الخير من أهل الحضر -في أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر -في أن معاناة أهل الحضر للاحكام مفسدة للبأسفيهم ذاهبة بالمعنة منهم - في أن سكنى البدو لا يكون إلا للقبائل أهل العصبية - في أن العصبية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أو ما في معناه - في أن التصريح من النسب إنما يوجد -للمتوحشين في القفر من في الرياسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرياسة على أهل العصبية لا تكون في غير نسبهم - في أن البيت و الشرف بالأصالة والحقيقة الأهل العصبية ويكون لغيرهم بالمجاز و الشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة اباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك - في أن من عوائق الملك حصول الترف وانغماس القبيل في النعيم -في أن من عوائق الملك حصول المذلة للقبيل و الإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في خلال الحميدة وبالعكس - في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من الأمة فلا بد من عوده إلى شعب اخر منها ما دامت لهم العصية - في ان المغلوب مولع أبدا بالإفتداء بالغالب في شعاره وزيه و نحلته وسائر أحواله وعوائده - في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء - في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط - في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب - في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصيغة دينية من النبؤة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن السياسة الملك - في أن البوادي من القبائل و العصائب مغلوبون الأهل الأمصار -في الدول العامة و الملك والخلافة والمراتب السلطانية ومايعرض في ذالك كله من الأحوال وفيه قواعد ومتممات - في أن الملك و الدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل و العصبية - في أنه إذا استقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية - في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية - في أن الدولة العامة الإستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين إما من النبؤة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصببية التي كانت لها عددها - في أن الدعوة الدينية من غير العصبية لا تتم - في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها - في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها وطول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة و الكثرة -في أن الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة -في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد - في أن من طبيعة الملك الترف - في أن من طبيعة الملك الدعة والسكون - في أنه إذا إستحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف والذعة أقبلت الدولة على الهرم - في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للاشخاص - في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة - في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها - -في أطوار الدولة وأختلاف أحوالها وخلق أهلها باختلاف الأطوار - في ان اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها - في إستظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصيبته بالموالي والمصطنعين - في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول - فيما يعرض في الدول من حجر السلطان والإستبداد عليه - في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك - في حقيقة الملك و أصنافه -في أن إرهاف الحد المضر بالملك ومفسد له في الأكثر - في معنى الخلافة و الإمامة - في إختلاف الأمة في حكم هذا المنصب و شروطه - في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة - في إنقلاب الخلافة إلى الملك - في معنى البيعة - في ولاية العهد - في الخطط الدينية - في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحظر - في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم - في أن سكنى البدو لايكون إلا للقبائل أهل العصية - في أن العصية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أوما في معناه - في أن الصريح من النسب إنما يوجد للمتوحشين في القفر من العرب ومن في معناهم - في إختلاط الأنساب كيف يقع - في أن الرئاسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرئاسة على أهل العصبية لاتكون في غير نسبهم - في أن البيت والشرف بالأصالة والحقيقة أهل العصبية
ويكون لغيرهم بالمجاز والشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة أباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العبية هي الملك - في أن من العوائق الملك حصول المذل للقبيل والإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة وبالعكس -في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب أخر منها ما دامت لهم العصية - في أن العرب لايحصل لهم الملك إلا بضبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك - في أن البوادي من القبائل والعصائب مغلوبون لأهل الأمصار - في أنه إذا إستقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية-في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية-في ان الدول العامة الاستيلاء العظيمة الملك اصلها الدين إما من نبوة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها -في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم-في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها-في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها و طول أمدها على نسبة القائمين بها القلة و الكثرة -في ان الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة-في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد-في أن من طبيعة الملك الترف-في ان من كبيعة الملك الدعة و السكون-في أنه إدا استحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف و الدعة أقبلت الدولة على الهرم-في أ ن الدولة لها أعمار طبيعية كما الأشخاص-في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة-في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها-في أطوار الدولة و اختلاف أحوالها و خلق أهلها باختلاف الأطوار-في أن اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها-في استظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصبيته بالموالي و المصطنعين-في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول-فيما يعرض في الدول من حجر السلطان الإستبدادعليه-في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك-في حقيقة الملك و أوصافه-في أن إرهاف الحد مضر بالملك و مفسد له في الأكثر-في معنى الخلافة و الإمامة-في اختلاف الأمة في الحكم هدا المنصب وشروطه-في مداهب الشيعة في الحكم الإمامة-في انقلاب الخلافة إلى الملك-في معنى البيعة-في ولاية العهد-في الخطط الدينية الخلافية-في اللقب بأمير المؤمنين و أنه من سمات الخلافة و هو محدث مند عهد الخلفاء-في شرح اسم البابا و البطرك في الملة النصرانية و اسم الكوهن عند اليهود-في مراتب الملك و السلطان و ألقابها-في التفاوت بين مراتب السيف و القلم في الدول-في شارات الملك و السلطان الخاصة به-في الحروب و مداهب الأمم في ترتيبها-في الجباية و سبب قلتها و كثرتها-في ضرب المكوس أواخر الدولة-في أن التجارة من السلكان مضرة بالرعايا مفسدة للجباية-في أن ثرة السلطان حاشيته إنما تكون في وسط الدولة-في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية-في أن الظلم مؤدن بخراب العمران-في أن الحجاب كيف يقع في الدول و أنه يعظم عند الهرم-في انقسام الدولة الواحدة بدولتين-في أن الهرم إدا نزل بالدولم لا يرتفع-في كيف طروق الخلل للدولة-في اتساع نطاق الدولة-في حدوث الدولة و تجددها كيف يقع-في أن الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة-في وفور العمران اخر الدولة و ما يقع فيها من كثرة الموتات و المجاعات-في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره-في أمر الفاطمي م ما يدهب إليه الناس في شأنه و كشف الغطاء عن دلك-في حدثان الدول و الأمم وفيه الكلام على الملاحم و الكشف عن مسمى الجفر-في البلدان و الأمصار و سائر العمران و ما يعرض في دلك من الأحوال و فيه سوابق و لواحق-في أن الدول أقدم من المدن و الأمصار و أنها إنما توجد ثانية عن عن الملك-في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار-في أن المدن العظيمة و الهياكل المرتفعة إنما يشيدها المللك الكثير-فيLangues : Arabe (ara) Mots-clés : مقدمة العلامة ابن خلدون المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان مقدمة العلامة ابن خلدون : المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان [texte imprimé] / عبد الرحمن أبو زيد ولي الدين ابن خلدون . - بيروت : دار الفكر, 2003 . - 638 ص.
ISBN : 978-9953-35-679-2
في فضل علم التاريخ - في طبيعة العمران في الخليفة وما يعرض فيها من البدو و الحضر و التغلب و الكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذالك من العلل والأسباب - في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات - في قسط العمران من الأرض و الإشارة إلى بعض مافيه من الأشجار والأنهار والأقاليم تكملة لهذه المقدمة الثانية في أن الربع الشمالي من الأرض أكثر عمرانا من الربع الجنوبي وذكر السبب في ذالك - تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا - في المعتدل من الأقاليم والمنحرف وتأثيرالهواء في ألوان البشر والكثير من أحوالهم - في أثر الهواء في أخلاق البشر - في اختلاف أحوال العمران في الخصب والجوع وما ينشأ عن ذالك من الأثار في أبدان البشر و أخلاقهم - في أصناف المدركين للغيب من البشر بالفطرة أو بالرياضة ويتقدمه الكلام في الوحي والرؤيا - ولنذكر الأن التفسير حقيقة النبؤة على ما شرحه الكثير من المحققين ثم نذكر حقيقة الكهانة ثم الرؤيا ثم شأن العرافين وغير ذالك من مدارك الغيب فنقول - أصناف النفوس البشرية - الوحي - الكهانة - الرؤيا -في العمران البدوي و الأمم الوحشية والقبائل وما يعرض في ذالك من الأحوال وفيه فصول وتمهيدات - في أن أجيال البدو والحضر طبيعية - أن جيل العرب في الخلقة طبيعي - في أن البدو أقدم من الحضر وسابق عليه وأن البادية أصل العمران و الأمصار مدد لهما - في أن أهل البدو وأقرب إلى الخير من أهل الحضر -في أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر -في أن معاناة أهل الحضر للاحكام مفسدة للبأسفيهم ذاهبة بالمعنة منهم - في أن سكنى البدو لا يكون إلا للقبائل أهل العصبية - في أن العصبية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أو ما في معناه - في أن التصريح من النسب إنما يوجد -للمتوحشين في القفر من في الرياسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرياسة على أهل العصبية لا تكون في غير نسبهم - في أن البيت و الشرف بالأصالة والحقيقة الأهل العصبية ويكون لغيرهم بالمجاز و الشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة اباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك - في أن من عوائق الملك حصول الترف وانغماس القبيل في النعيم -في أن من عوائق الملك حصول المذلة للقبيل و الإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في خلال الحميدة وبالعكس - في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من الأمة فلا بد من عوده إلى شعب اخر منها ما دامت لهم العصية - في ان المغلوب مولع أبدا بالإفتداء بالغالب في شعاره وزيه و نحلته وسائر أحواله وعوائده - في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء - في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط - في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب - في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصيغة دينية من النبؤة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن السياسة الملك - في أن البوادي من القبائل و العصائب مغلوبون الأهل الأمصار -في الدول العامة و الملك والخلافة والمراتب السلطانية ومايعرض في ذالك كله من الأحوال وفيه قواعد ومتممات - في أن الملك و الدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل و العصبية - في أنه إذا استقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية - في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية - في أن الدولة العامة الإستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين إما من النبؤة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصببية التي كانت لها عددها - في أن الدعوة الدينية من غير العصبية لا تتم - في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها - في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها وطول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة و الكثرة -في أن الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة -في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد - في أن من طبيعة الملك الترف - في أن من طبيعة الملك الدعة والسكون - في أنه إذا إستحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف والذعة أقبلت الدولة على الهرم - في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للاشخاص - في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة - في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها - -في أطوار الدولة وأختلاف أحوالها وخلق أهلها باختلاف الأطوار - في ان اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها - في إستظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصيبته بالموالي والمصطنعين - في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول - فيما يعرض في الدول من حجر السلطان والإستبداد عليه - في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك - في حقيقة الملك و أصنافه -في أن إرهاف الحد المضر بالملك ومفسد له في الأكثر - في معنى الخلافة و الإمامة - في إختلاف الأمة في حكم هذا المنصب و شروطه - في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة - في إنقلاب الخلافة إلى الملك - في معنى البيعة - في ولاية العهد - في الخطط الدينية - في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحظر - في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم - في أن سكنى البدو لايكون إلا للقبائل أهل العصية - في أن العصية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أوما في معناه - في أن الصريح من النسب إنما يوجد للمتوحشين في القفر من العرب ومن في معناهم - في إختلاط الأنساب كيف يقع - في أن الرئاسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرئاسة على أهل العصبية لاتكون في غير نسبهم - في أن البيت والشرف بالأصالة والحقيقة أهل العصبية
ويكون لغيرهم بالمجاز والشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة أباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العبية هي الملك - في أن من العوائق الملك حصول المذل للقبيل والإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة وبالعكس -في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب أخر منها ما دامت لهم العصية - في أن العرب لايحصل لهم الملك إلا بضبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك - في أن البوادي من القبائل والعصائب مغلوبون لأهل الأمصار - في أنه إذا إستقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية-في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية-في ان الدول العامة الاستيلاء العظيمة الملك اصلها الدين إما من نبوة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها -في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم-في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها-في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها و طول أمدها على نسبة القائمين بها القلة و الكثرة -في ان الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة-في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد-في أن من طبيعة الملك الترف-في ان من كبيعة الملك الدعة و السكون-في أنه إدا استحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف و الدعة أقبلت الدولة على الهرم-في أ ن الدولة لها أعمار طبيعية كما الأشخاص-في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة-في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها-في أطوار الدولة و اختلاف أحوالها و خلق أهلها باختلاف الأطوار-في أن اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها-في استظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصبيته بالموالي و المصطنعين-في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول-فيما يعرض في الدول من حجر السلطان الإستبدادعليه-في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك-في حقيقة الملك و أوصافه-في أن إرهاف الحد مضر بالملك و مفسد له في الأكثر-في معنى الخلافة و الإمامة-في اختلاف الأمة في الحكم هدا المنصب وشروطه-في مداهب الشيعة في الحكم الإمامة-في انقلاب الخلافة إلى الملك-في معنى البيعة-في ولاية العهد-في الخطط الدينية الخلافية-في اللقب بأمير المؤمنين و أنه من سمات الخلافة و هو محدث مند عهد الخلفاء-في شرح اسم البابا و البطرك في الملة النصرانية و اسم الكوهن عند اليهود-في مراتب الملك و السلطان و ألقابها-في التفاوت بين مراتب السيف و القلم في الدول-في شارات الملك و السلطان الخاصة به-في الحروب و مداهب الأمم في ترتيبها-في الجباية و سبب قلتها و كثرتها-في ضرب المكوس أواخر الدولة-في أن التجارة من السلكان مضرة بالرعايا مفسدة للجباية-في أن ثرة السلطان حاشيته إنما تكون في وسط الدولة-في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية-في أن الظلم مؤدن بخراب العمران-في أن الحجاب كيف يقع في الدول و أنه يعظم عند الهرم-في انقسام الدولة الواحدة بدولتين-في أن الهرم إدا نزل بالدولم لا يرتفع-في كيف طروق الخلل للدولة-في اتساع نطاق الدولة-في حدوث الدولة و تجددها كيف يقع-في أن الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة-في وفور العمران اخر الدولة و ما يقع فيها من كثرة الموتات و المجاعات-في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره-في أمر الفاطمي م ما يدهب إليه الناس في شأنه و كشف الغطاء عن دلك-في حدثان الدول و الأمم وفيه الكلام على الملاحم و الكشف عن مسمى الجفر-في البلدان و الأمصار و سائر العمران و ما يعرض في دلك من الأحوال و فيه سوابق و لواحق-في أن الدول أقدم من المدن و الأمصار و أنها إنما توجد ثانية عن عن الملك-في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار-في أن المدن العظيمة و الهياكل المرتفعة إنما يشيدها المللك الكثير-في
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : مقدمة العلامة ابن خلدون المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire