الفهرس الآلي للمكتبة المركزية بجامعة غليزان
Détail de l'éditeur
دار الفكر
localisé à :
بيروت
|
Documents disponibles chez cet éditeur (4)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
سنن إبن ماجه / شهاب الدين أحمد بن أبي بكر البويصري
Titre : سنن إبن ماجه : للحافظ أبي عبد الله محمد بن يزيد القزويني Type de document : texte imprimé Auteurs : شهاب الدين أحمد بن أبي بكر البويصري Editeur : بيروت : دار الفكر Année de publication : 2008 Importance : ص1080 Format : 24سم Note générale : سنن إبن ماجه- الحديث الشريف موطأ الإمام مالك -أحاديث الرسول Langues : Arabe (ara) Mots-clés : رواة الحديث علم الحديث الشريف إبن ماجه Index. décimale : 234.6 Résumé : إختلف العلماء على موقع سنن إبن ماجه بين كتب السنة فبعضهم من يجعل موطأ الإمام مالك في مقدمة الصحاح والسنن صنع ذلك المحدث رزين بن معاوية أبو الحسن العبدري السرقسطي الأندلسي سنن إبن ماجه : للحافظ أبي عبد الله محمد بن يزيد القزويني [texte imprimé] / شهاب الدين أحمد بن أبي بكر البويصري . - بيروت : دار الفكر, 2008 . - ص1080 ; 24سم .
سنن إبن ماجه- الحديث الشريف موطأ الإمام مالك -أحاديث الرسول
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : رواة الحديث علم الحديث الشريف إبن ماجه Index. décimale : 234.6 Résumé : إختلف العلماء على موقع سنن إبن ماجه بين كتب السنة فبعضهم من يجعل موطأ الإمام مالك في مقدمة الصحاح والسنن صنع ذلك المحدث رزين بن معاوية أبو الحسن العبدري السرقسطي الأندلسي Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire سنن النسائي / أبي عبد الرحمان أحمد بن شعيب النسائي
Titre : سنن النسائي : المسمى بالمجتبى أو المجتبى Type de document : texte imprimé Auteurs : أبي عبد الرحمان أحمد بن شعيب النسائي Editeur : بيروت : دار الفكر Année de publication : 2012 Importance : 1453ص Format : 24سم Note générale : سنن النسائي-علم الحديث الشريف -رواة الحديث -السنة النبوية Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علم الحديث النبوي سنن النسائي Index. décimale : 234.5 Résumé : سسن النسائي المسمى المجتبى للإمام عبد الرحمان أحمد بن شعيب النسائي خامس كتاب السنة الستة وقد سبق أن أصدرنا الصحيحين البخاري ومسلم ومن بعدهما جامع الترميذي وسنن أبي داوود وبذلك يكتمل عقد كتب السنة الستة الأصول بحلتها الجديدة سنن النسائي : المسمى بالمجتبى أو المجتبى [texte imprimé] / أبي عبد الرحمان أحمد بن شعيب النسائي . - بيروت : دار الفكر, 2012 . - 1453ص ; 24سم .
سنن النسائي-علم الحديث الشريف -رواة الحديث -السنة النبوية
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علم الحديث النبوي سنن النسائي Index. décimale : 234.5 Résumé : سسن النسائي المسمى المجتبى للإمام عبد الرحمان أحمد بن شعيب النسائي خامس كتاب السنة الستة وقد سبق أن أصدرنا الصحيحين البخاري ومسلم ومن بعدهما جامع الترميذي وسنن أبي داوود وبذلك يكتمل عقد كتب السنة الستة الأصول بحلتها الجديدة Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire مقدمة العلامة إبن خلدون / عبد الرحمان أبوزيد ولي الدين بن خلدون
Titre : مقدمة العلامة إبن خلدون Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمان أبوزيد ولي الدين بن خلدون Mention d'édition : الأولى Editeur : بيروت : دار الفكر Année de publication : 2003 Importance : 638ص Format : 24 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علم التاريخ - أصناف النفوس البشرية - العمران البشري Index. décimale : 301 مقدمة العلامة إبن خلدون [texte imprimé] / عبد الرحمان أبوزيد ولي الدين بن خلدون . - الأولى . - بيروت : دار الفكر, 2003 . - 638ص ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علم التاريخ - أصناف النفوس البشرية - العمران البشري Index. décimale : 301 Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire مقدمة العلامة ابن خلدون / عبد الرحمن أبو زيد ولي الدين ابن خلدون
Titre : مقدمة العلامة ابن خلدون : المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الرحمن أبو زيد ولي الدين ابن خلدون Editeur : بيروت : دار الفكر Année de publication : 2003 Importance : 638 ص ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-35-679-2 Note générale : في فضل علم التاريخ - في طبيعة العمران في الخليفة وما يعرض فيها من البدو و الحضر و التغلب و الكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذالك من العلل والأسباب - في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات - في قسط العمران من الأرض و الإشارة إلى بعض مافيه من الأشجار والأنهار والأقاليم تكملة لهذه المقدمة الثانية في أن الربع الشمالي من الأرض أكثر عمرانا من الربع الجنوبي وذكر السبب في ذالك - تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا - في المعتدل من الأقاليم والمنحرف وتأثيرالهواء في ألوان البشر والكثير من أحوالهم - في أثر الهواء في أخلاق البشر - في اختلاف أحوال العمران في الخصب والجوع وما ينشأ عن ذالك من الأثار في أبدان البشر و أخلاقهم - في أصناف المدركين للغيب من البشر بالفطرة أو بالرياضة ويتقدمه الكلام في الوحي والرؤيا - ولنذكر الأن التفسير حقيقة النبؤة على ما شرحه الكثير من المحققين ثم نذكر حقيقة الكهانة ثم الرؤيا ثم شأن العرافين وغير ذالك من مدارك الغيب فنقول - أصناف النفوس البشرية - الوحي - الكهانة - الرؤيا -في العمران البدوي و الأمم الوحشية والقبائل وما يعرض في ذالك من الأحوال وفيه فصول وتمهيدات - في أن أجيال البدو والحضر طبيعية - أن جيل العرب في الخلقة طبيعي - في أن البدو أقدم من الحضر وسابق عليه وأن البادية أصل العمران و الأمصار مدد لهما - في أن أهل البدو وأقرب إلى الخير من أهل الحضر -في أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر -في أن معاناة أهل الحضر للاحكام مفسدة للبأسفيهم ذاهبة بالمعنة منهم - في أن سكنى البدو لا يكون إلا للقبائل أهل العصبية - في أن العصبية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أو ما في معناه - في أن التصريح من النسب إنما يوجد -للمتوحشين في القفر من في الرياسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرياسة على أهل العصبية لا تكون في غير نسبهم - في أن البيت و الشرف بالأصالة والحقيقة الأهل العصبية ويكون لغيرهم بالمجاز و الشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة اباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك - في أن من عوائق الملك حصول الترف وانغماس القبيل في النعيم -في أن من عوائق الملك حصول المذلة للقبيل و الإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في خلال الحميدة وبالعكس - في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من الأمة فلا بد من عوده إلى شعب اخر منها ما دامت لهم العصية - في ان المغلوب مولع أبدا بالإفتداء بالغالب في شعاره وزيه و نحلته وسائر أحواله وعوائده - في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء - في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط - في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب - في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصيغة دينية من النبؤة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن السياسة الملك - في أن البوادي من القبائل و العصائب مغلوبون الأهل الأمصار -في الدول العامة و الملك والخلافة والمراتب السلطانية ومايعرض في ذالك كله من الأحوال وفيه قواعد ومتممات - في أن الملك و الدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل و العصبية - في أنه إذا استقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية - في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية - في أن الدولة العامة الإستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين إما من النبؤة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصببية التي كانت لها عددها - في أن الدعوة الدينية من غير العصبية لا تتم - في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها - في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها وطول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة و الكثرة -في أن الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة -في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد - في أن من طبيعة الملك الترف - في أن من طبيعة الملك الدعة والسكون - في أنه إذا إستحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف والذعة أقبلت الدولة على الهرم - في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للاشخاص - في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة - في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها - -في أطوار الدولة وأختلاف أحوالها وخلق أهلها باختلاف الأطوار - في ان اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها - في إستظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصيبته بالموالي والمصطنعين - في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول - فيما يعرض في الدول من حجر السلطان والإستبداد عليه - في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك - في حقيقة الملك و أصنافه -في أن إرهاف الحد المضر بالملك ومفسد له في الأكثر - في معنى الخلافة و الإمامة - في إختلاف الأمة في حكم هذا المنصب و شروطه - في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة - في إنقلاب الخلافة إلى الملك - في معنى البيعة - في ولاية العهد - في الخطط الدينية - في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحظر - في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم - في أن سكنى البدو لايكون إلا للقبائل أهل العصية - في أن العصية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أوما في معناه - في أن الصريح من النسب إنما يوجد للمتوحشين في القفر من العرب ومن في معناهم - في إختلاط الأنساب كيف يقع - في أن الرئاسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرئاسة على أهل العصبية لاتكون في غير نسبهم - في أن البيت والشرف بالأصالة والحقيقة أهل العصبية
ويكون لغيرهم بالمجاز والشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة أباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العبية هي الملك - في أن من العوائق الملك حصول المذل للقبيل والإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة وبالعكس -في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب أخر منها ما دامت لهم العصية - في أن العرب لايحصل لهم الملك إلا بضبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك - في أن البوادي من القبائل والعصائب مغلوبون لأهل الأمصار - في أنه إذا إستقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية-في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية-في ان الدول العامة الاستيلاء العظيمة الملك اصلها الدين إما من نبوة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها -في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم-في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها-في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها و طول أمدها على نسبة القائمين بها القلة و الكثرة -في ان الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة-في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد-في أن من طبيعة الملك الترف-في ان من كبيعة الملك الدعة و السكون-في أنه إدا استحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف و الدعة أقبلت الدولة على الهرم-في أ ن الدولة لها أعمار طبيعية كما الأشخاص-في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة-في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها-في أطوار الدولة و اختلاف أحوالها و خلق أهلها باختلاف الأطوار-في أن اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها-في استظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصبيته بالموالي و المصطنعين-في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول-فيما يعرض في الدول من حجر السلطان الإستبدادعليه-في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك-في حقيقة الملك و أوصافه-في أن إرهاف الحد مضر بالملك و مفسد له في الأكثر-في معنى الخلافة و الإمامة-في اختلاف الأمة في الحكم هدا المنصب وشروطه-في مداهب الشيعة في الحكم الإمامة-في انقلاب الخلافة إلى الملك-في معنى البيعة-في ولاية العهد-في الخطط الدينية الخلافية-في اللقب بأمير المؤمنين و أنه من سمات الخلافة و هو محدث مند عهد الخلفاء-في شرح اسم البابا و البطرك في الملة النصرانية و اسم الكوهن عند اليهود-في مراتب الملك و السلطان و ألقابها-في التفاوت بين مراتب السيف و القلم في الدول-في شارات الملك و السلطان الخاصة به-في الحروب و مداهب الأمم في ترتيبها-في الجباية و سبب قلتها و كثرتها-في ضرب المكوس أواخر الدولة-في أن التجارة من السلكان مضرة بالرعايا مفسدة للجباية-في أن ثرة السلطان حاشيته إنما تكون في وسط الدولة-في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية-في أن الظلم مؤدن بخراب العمران-في أن الحجاب كيف يقع في الدول و أنه يعظم عند الهرم-في انقسام الدولة الواحدة بدولتين-في أن الهرم إدا نزل بالدولم لا يرتفع-في كيف طروق الخلل للدولة-في اتساع نطاق الدولة-في حدوث الدولة و تجددها كيف يقع-في أن الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة-في وفور العمران اخر الدولة و ما يقع فيها من كثرة الموتات و المجاعات-في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره-في أمر الفاطمي م ما يدهب إليه الناس في شأنه و كشف الغطاء عن دلك-في حدثان الدول و الأمم وفيه الكلام على الملاحم و الكشف عن مسمى الجفر-في البلدان و الأمصار و سائر العمران و ما يعرض في دلك من الأحوال و فيه سوابق و لواحق-في أن الدول أقدم من المدن و الأمصار و أنها إنما توجد ثانية عن عن الملك-في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار-في أن المدن العظيمة و الهياكل المرتفعة إنما يشيدها المللك الكثير-فيLangues : Arabe (ara) Mots-clés : مقدمة العلامة ابن خلدون المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان مقدمة العلامة ابن خلدون : المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان [texte imprimé] / عبد الرحمن أبو زيد ولي الدين ابن خلدون . - بيروت : دار الفكر, 2003 . - 638 ص.
ISBN : 978-9953-35-679-2
في فضل علم التاريخ - في طبيعة العمران في الخليفة وما يعرض فيها من البدو و الحضر و التغلب و الكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذالك من العلل والأسباب - في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات - في قسط العمران من الأرض و الإشارة إلى بعض مافيه من الأشجار والأنهار والأقاليم تكملة لهذه المقدمة الثانية في أن الربع الشمالي من الأرض أكثر عمرانا من الربع الجنوبي وذكر السبب في ذالك - تفصيل الكلام على هذه الجغرافيا - في المعتدل من الأقاليم والمنحرف وتأثيرالهواء في ألوان البشر والكثير من أحوالهم - في أثر الهواء في أخلاق البشر - في اختلاف أحوال العمران في الخصب والجوع وما ينشأ عن ذالك من الأثار في أبدان البشر و أخلاقهم - في أصناف المدركين للغيب من البشر بالفطرة أو بالرياضة ويتقدمه الكلام في الوحي والرؤيا - ولنذكر الأن التفسير حقيقة النبؤة على ما شرحه الكثير من المحققين ثم نذكر حقيقة الكهانة ثم الرؤيا ثم شأن العرافين وغير ذالك من مدارك الغيب فنقول - أصناف النفوس البشرية - الوحي - الكهانة - الرؤيا -في العمران البدوي و الأمم الوحشية والقبائل وما يعرض في ذالك من الأحوال وفيه فصول وتمهيدات - في أن أجيال البدو والحضر طبيعية - أن جيل العرب في الخلقة طبيعي - في أن البدو أقدم من الحضر وسابق عليه وأن البادية أصل العمران و الأمصار مدد لهما - في أن أهل البدو وأقرب إلى الخير من أهل الحضر -في أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر -في أن معاناة أهل الحضر للاحكام مفسدة للبأسفيهم ذاهبة بالمعنة منهم - في أن سكنى البدو لا يكون إلا للقبائل أهل العصبية - في أن العصبية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أو ما في معناه - في أن التصريح من النسب إنما يوجد -للمتوحشين في القفر من في الرياسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرياسة على أهل العصبية لا تكون في غير نسبهم - في أن البيت و الشرف بالأصالة والحقيقة الأهل العصبية ويكون لغيرهم بالمجاز و الشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة اباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك - في أن من عوائق الملك حصول الترف وانغماس القبيل في النعيم -في أن من عوائق الملك حصول المذلة للقبيل و الإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في خلال الحميدة وبالعكس - في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من الأمة فلا بد من عوده إلى شعب اخر منها ما دامت لهم العصية - في ان المغلوب مولع أبدا بالإفتداء بالغالب في شعاره وزيه و نحلته وسائر أحواله وعوائده - في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء - في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط - في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب - في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصيغة دينية من النبؤة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن السياسة الملك - في أن البوادي من القبائل و العصائب مغلوبون الأهل الأمصار -في الدول العامة و الملك والخلافة والمراتب السلطانية ومايعرض في ذالك كله من الأحوال وفيه قواعد ومتممات - في أن الملك و الدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل و العصبية - في أنه إذا استقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية - في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية - في أن الدولة العامة الإستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين إما من النبؤة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصببية التي كانت لها عددها - في أن الدعوة الدينية من غير العصبية لا تتم - في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها - في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها وطول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة و الكثرة -في أن الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة -في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد - في أن من طبيعة الملك الترف - في أن من طبيعة الملك الدعة والسكون - في أنه إذا إستحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف والذعة أقبلت الدولة على الهرم - في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للاشخاص - في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة - في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها - -في أطوار الدولة وأختلاف أحوالها وخلق أهلها باختلاف الأطوار - في ان اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها - في إستظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصيبته بالموالي والمصطنعين - في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول - فيما يعرض في الدول من حجر السلطان والإستبداد عليه - في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك - في حقيقة الملك و أصنافه -في أن إرهاف الحد المضر بالملك ومفسد له في الأكثر - في معنى الخلافة و الإمامة - في إختلاف الأمة في حكم هذا المنصب و شروطه - في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة - في إنقلاب الخلافة إلى الملك - في معنى البيعة - في ولاية العهد - في الخطط الدينية - في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحظر - في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم - في أن سكنى البدو لايكون إلا للقبائل أهل العصية - في أن العصية إنما تكون من الإلتحام بالنسب أوما في معناه - في أن الصريح من النسب إنما يوجد للمتوحشين في القفر من العرب ومن في معناهم - في إختلاط الأنساب كيف يقع - في أن الرئاسة لاتزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية - في أن الرئاسة على أهل العصبية لاتكون في غير نسبهم - في أن البيت والشرف بالأصالة والحقيقة أهل العصبية
ويكون لغيرهم بالمجاز والشبه - في أن البيت والشرف للموالي وأهل الإصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم - في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة أباء - في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها - في أن الغاية التي تجري إليها العبية هي الملك - في أن من العوائق الملك حصول المذل للقبيل والإنقياد إلى سواهم - في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة وبالعكس -في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع - في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب أخر منها ما دامت لهم العصية - في أن العرب لايحصل لهم الملك إلا بضبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة - في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك - في أن البوادي من القبائل والعصائب مغلوبون لأهل الأمصار - في أنه إذا إستقرت الدولة وتمهدت قد تستغني عن العصبية-في انه قد يحدث لبعض اهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية-في ان الدول العامة الاستيلاء العظيمة الملك اصلها الدين إما من نبوة أو دعوة حق -في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عددها -في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم-في أن كل دولة لها حصة من الممالك و الأوطان لا تزيد عليها-في أن عظم الدولة و اتساع نطاقها و طول أمدها على نسبة القائمين بها القلة و الكثرة -في ان الأوطان الكثيرة القبائل و العصائب قل أن تستحكم فيها دولة-في أن من طبيعة الملك الإنفراد بالمجد-في أن من طبيعة الملك الترف-في ان من كبيعة الملك الدعة و السكون-في أنه إدا استحكمت طبيعة الملك من الإنفراد بالمجد و حصول الترف و الدعة أقبلت الدولة على الهرم-في أ ن الدولة لها أعمار طبيعية كما الأشخاص-في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة-في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوتها-في أطوار الدولة و اختلاف أحوالها و خلق أهلها باختلاف الأطوار-في أن اثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصلها-في استظهار صاحب الدولة على قومه و أهل عصبيته بالموالي و المصطنعين-في أحوال الموالي و المصطنعين في الدول-فيما يعرض في الدول من حجر السلطان الإستبدادعليه-في أن المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك-في حقيقة الملك و أوصافه-في أن إرهاف الحد مضر بالملك و مفسد له في الأكثر-في معنى الخلافة و الإمامة-في اختلاف الأمة في الحكم هدا المنصب وشروطه-في مداهب الشيعة في الحكم الإمامة-في انقلاب الخلافة إلى الملك-في معنى البيعة-في ولاية العهد-في الخطط الدينية الخلافية-في اللقب بأمير المؤمنين و أنه من سمات الخلافة و هو محدث مند عهد الخلفاء-في شرح اسم البابا و البطرك في الملة النصرانية و اسم الكوهن عند اليهود-في مراتب الملك و السلطان و ألقابها-في التفاوت بين مراتب السيف و القلم في الدول-في شارات الملك و السلطان الخاصة به-في الحروب و مداهب الأمم في ترتيبها-في الجباية و سبب قلتها و كثرتها-في ضرب المكوس أواخر الدولة-في أن التجارة من السلكان مضرة بالرعايا مفسدة للجباية-في أن ثرة السلطان حاشيته إنما تكون في وسط الدولة-في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية-في أن الظلم مؤدن بخراب العمران-في أن الحجاب كيف يقع في الدول و أنه يعظم عند الهرم-في انقسام الدولة الواحدة بدولتين-في أن الهرم إدا نزل بالدولم لا يرتفع-في كيف طروق الخلل للدولة-في اتساع نطاق الدولة-في حدوث الدولة و تجددها كيف يقع-في أن الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة-في وفور العمران اخر الدولة و ما يقع فيها من كثرة الموتات و المجاعات-في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره-في أمر الفاطمي م ما يدهب إليه الناس في شأنه و كشف الغطاء عن دلك-في حدثان الدول و الأمم وفيه الكلام على الملاحم و الكشف عن مسمى الجفر-في البلدان و الأمصار و سائر العمران و ما يعرض في دلك من الأحوال و فيه سوابق و لواحق-في أن الدول أقدم من المدن و الأمصار و أنها إنما توجد ثانية عن عن الملك-في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار-في أن المدن العظيمة و الهياكل المرتفعة إنما يشيدها المللك الكثير-في
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : مقدمة العلامة ابن خلدون المسمى ديوان المبتدأ و الخبر في تاريخ العرب و البربر و من عناصرهم من ذوي الشان Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire