Détail de l'auteur
Auteur برهان غليون |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إغتيال العقل / برهان غليون
Titre : إغتيال العقل : محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية Type de document : texte imprimé Auteurs : برهان غليون Editeur : موفم للنشر Année de publication : 1990 Importance : 381ص. Format : 22 سم ISBN/ISSN/EAN : بدون Note générale : أعلن صعود الهيمنة الأوروبية، والغربية عامة، في العالم أجمع، نهاية المدنيات الكلاسيكية، وبداية تحلل بنياتها الأساسية، وأدخلها في أزمة تاريخية طويلة مادية وروحية، ولم تكن المدنية العربية بمعزل عن هذه الهزة التاريخية، بل كانت في قلبها. وقد أدى تأكد الغلبة الجديدة العسكرية والحضارية منذ القرن الثامن عشر إلى تحلل أكبر إمبراطورية إسلامية تدريجياً وتطاير أشلائها، في مطلع القرن العشرين، في كل الاتجاهات. لقد نخرت هذه الغلبة الأسس الثابتة والتقليدية للهيمنة الداخلية والسلطة الاجتماعية، وأفقدت نظمها القائمة، الاقتصادية والعقلية، فاعليتها وتأثيرها. لذا وفي إطار البحث عن توازنات جديدة عقلية وسياسية واقتصادية منذ انهيار السلطنة العثمانية، وبحافز مقاومة التحلل الكامل والتلاشي تحت ضغط المرحلة الاستعمارية التقليدية، حاولت الجماعة العربية في نهاية القرن الماضي وحتى منتصف هذا القرن محاولات متعددة لإعادة تكوين عناصرها ولحمها وتشكيل نفسها كمدنية فاعلة ضمن الحضارة الجديدة، أي كذات مستقلة وعاملة. إلا أن هناك قناعة صحية اليوم بأن حصاد العقود الثلاثة الماضية كان ضعيفاً جداً في قطاعات رئيسية من التجربة الحضارية. فلم يحصل أي تراكم نوعي وجدّي في ميدان الخبرة الصناعية والتكنولوجية، ولا في ميدان البحث العلمي التطبيقي والأساسي، الطبيعي والإنساني، ولا في بناء الدولة القومية المعبرة عن إرادة الجماعة والمجسمة لها، ولا في تنظيم السلطة الاجتماعية والقانونية وهيكلة المجتمع المدني. كل ذلك يفيد القول بأن الرد المطلوب اليوم من الأمة العربية ليس إصلاح النظام القومي العربي الذي عرفته في العقود الماضية، أو إعادته إلى ما كان عليه كما يطرح ذلك لبعض ما يجب القيام به وعلى ضوء المسألة الكبرى هو مراجعة نقائص الردود العربية منذ النهضة على هذه المشكلة، بهدف إعادة النظر في تصور طبيعة هذه المعركة وتحديد القوى الفاعلة فيها أهدافها ومراميها ورهاناتها، وفي سبيل الوصول إلى رؤية واضحة ومقبولة لما يمكن أن يكون عليه نظام المستقبل العربي، أي أيضاً، الرد على حركة التحلل والتفكيك التي تثيرها صعود الهيمنة الغربية في قلب المدينة العربية. في سبيل ذلك لا بد من القيام بفحص للمفاهيم العربية العقلية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، وإعادة دراستها على ضوء الأوضاع الجديدة. ضمن هذا الإطار تأتي هذه المراجعة حول محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية، حيث لم يثن الباحث من هذه المراجعة حقبة من حقب التاريخ العربي الحديث. والهدف الكشف عن عوامل الحركة والتطور والوحدة والتلاحم الفكري والمادي وإبرازها وتعميقها وتوسيعها، وهذا بمعنى من المعاني إنشاء الجماعة، أي تكوينها في الذهن كما يجب أن تكون. وقد استدعى ذلك من الباحث الكشف عن المصادر والمنابع الروحية والمادية، الثقافية والاجتماعية والاقتصادية التي تغذي النهضة وإبرازها، كما استدعى ذلك مناقشته الأسس التي قامت عليها التجارب السابقة وتبيان مدى نجاحها أو فشلها في استغلال هذه المصادر وتعبئتها دون تفريط لإنجاز الهدف المطلوب. ولتسهيل البحث تمّ التمييز بين ثلاث مسائل رئيسية تشكل أسس التفكير في مسألة النهضة العربية وهي: المسألة الثقافية، ثم السياسية، ثم الاجتماعية، مخصصاً الكتاب من ثم للمسألة الأولى "المسألة الثقافية" وذلك لسببين أولهما: أن مسألة الثقافة والصراع على تقدير مكانة الثقافة العربية في النهضة، كانت ولا زالت ميدان النقاش الرئيسي بين المثقفين العرب حول مشاكل النهضة. وثانيها: لأن العقل يستطيع أن يطلّ من الثقافة باعتبارها مجموعة القيم العامة التي تلهم سلوك الجماعة وممارستها الفكرية والسياسية والاقتصادية على مجمل البنية الاجتماعية. "ينبغى ألا نفهم الثقافة فهما جامدا تجريديا ونجعل منها جوهرا ثابتا أزليا لا يتغير يعكس حقائق أو عبقريات جغرافية أو تاريخية أو مناخية أو بيئية أو عرقية كما هو سائد فى أغلب الدراسات المنشورة فى الشرق وفى الغرب وحتى داخل هذه المسألة لا بد من التمييز بين مسائل فرعية عديدة يجب عدم الخلط فيما بينها، منها مسألة التراث أو الإرث الثقافى العربى، ومسألة الهوية والذاتية الجماعية التى تطرح مشاكل عديدة اليوم على الشعوب التابعة، والمسألة الدينية التى تتعلق أساسا بمطالب روحية وميتافيزيقية خاصة المسألة المعرفية المتعلقة بإنتاج المعرف وضبطها وتوزيعها وتعميمها"، هذا ما يراه برهان غليون فى كتابه "اغتيال العقل.. محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية" والصادر عن المركز الثقافى العربى. والذى يقصده الكاتب بـ"اغتيال العقل" أى قتل العقل بسبب الصراع بين دعاة التحديث ودعاة الأصالة، مما يجعل الحرب الفكرية بنيهم تأخذ شكلا انفعاليا عدوانيا، وتفقد العقل والأخلاق وتغليب منفعة الأمة والوطن، وبهذا يضلون الجماهير،ويستغلهم الساسة فى إحداث حالة من التوازن بين القوى وفى إشغال بعضهم ببعض".
البحث عن الهوية هى الأمر المؤرق الذى يبحث عنه "غليون" فى كتابه، والهوية لديه هى "أن تعرف من أنت وما تريد أن تكون عليه"، وكتاب "اغتيال العقل" يحتوى أربعة أقسام الأول هو "زمن الفتنة" ويعنى به الانقسام العربى فى تشخيص الواقع والنهوض به، والانقسام فى رؤية الذات والآخر، والثانى "زمن النكسة" وهو صراع الكل مع الكل فى البيئات العربية، والثالث "زمن الغربة" وهو ضياع الهوية وسقوط مشروع النهضة بسبب التصارع بين الذاتية العربية فى جناحيها الجناح التقدمى والجناح الأصولى وانفكاك النخبة عن العامة واستغلال المتسيدون لهذا الصراع من أجل بقاء عروشهم ومكاسبهم، والرابع زمن الوعى وهو البصيرة بالواقع وبالذات وحصول التوافق والتكامل بين المجتمع العربى وتحرير العقل من الصراعات وجعله عقلا منتجا مطورا للواقع. ويرغب برهان غليون من وراء هذا الكتاب إلى أن يتصالح العربى مع نفسه ومع ذويه ثم يحاول النهوض بعمل جماعى يتجاوز الصراعات والاختلافات، لأن بناء الأمة يحتاج إلى كل سواعد الأمة لا إلى قسم يبنى وقسم يهدم. وحدد "غليون" محنة الثقافة العربية فى أن الفكر العربى والعقل العربى واقع بين داعى السلفية وداعى التبعية وغاب داعى النهضة والتقدم رغم أنهم يرفعون مثل هذا الشعار، وعلاقة العرب بثقافتهم علاقة معقدة وكثيرة التفاصيل والتشعب ومتناقضة أى تارة تؤخذ وتارة تترك على حسب مقتضيات الفكر السائد أو الغالب أو النافع مثل أن تجد من يتحدث عن مفاهيم الإسلام بإطار سلفى ثم يتحول إلى الإطار الحداثى فيتكلم عن الوسطية وقبول الآخر واحترام الخصوصيات. هذا الكتاب من تأليف برهان غليون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبهاLangues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) إغتيال العقل : محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية [texte imprimé] / برهان غليون . - موفم للنشر, 1990 . - 381ص. ; 22 سم.
ISSN : بدون
أعلن صعود الهيمنة الأوروبية، والغربية عامة، في العالم أجمع، نهاية المدنيات الكلاسيكية، وبداية تحلل بنياتها الأساسية، وأدخلها في أزمة تاريخية طويلة مادية وروحية، ولم تكن المدنية العربية بمعزل عن هذه الهزة التاريخية، بل كانت في قلبها. وقد أدى تأكد الغلبة الجديدة العسكرية والحضارية منذ القرن الثامن عشر إلى تحلل أكبر إمبراطورية إسلامية تدريجياً وتطاير أشلائها، في مطلع القرن العشرين، في كل الاتجاهات. لقد نخرت هذه الغلبة الأسس الثابتة والتقليدية للهيمنة الداخلية والسلطة الاجتماعية، وأفقدت نظمها القائمة، الاقتصادية والعقلية، فاعليتها وتأثيرها. لذا وفي إطار البحث عن توازنات جديدة عقلية وسياسية واقتصادية منذ انهيار السلطنة العثمانية، وبحافز مقاومة التحلل الكامل والتلاشي تحت ضغط المرحلة الاستعمارية التقليدية، حاولت الجماعة العربية في نهاية القرن الماضي وحتى منتصف هذا القرن محاولات متعددة لإعادة تكوين عناصرها ولحمها وتشكيل نفسها كمدنية فاعلة ضمن الحضارة الجديدة، أي كذات مستقلة وعاملة. إلا أن هناك قناعة صحية اليوم بأن حصاد العقود الثلاثة الماضية كان ضعيفاً جداً في قطاعات رئيسية من التجربة الحضارية. فلم يحصل أي تراكم نوعي وجدّي في ميدان الخبرة الصناعية والتكنولوجية، ولا في ميدان البحث العلمي التطبيقي والأساسي، الطبيعي والإنساني، ولا في بناء الدولة القومية المعبرة عن إرادة الجماعة والمجسمة لها، ولا في تنظيم السلطة الاجتماعية والقانونية وهيكلة المجتمع المدني. كل ذلك يفيد القول بأن الرد المطلوب اليوم من الأمة العربية ليس إصلاح النظام القومي العربي الذي عرفته في العقود الماضية، أو إعادته إلى ما كان عليه كما يطرح ذلك لبعض ما يجب القيام به وعلى ضوء المسألة الكبرى هو مراجعة نقائص الردود العربية منذ النهضة على هذه المشكلة، بهدف إعادة النظر في تصور طبيعة هذه المعركة وتحديد القوى الفاعلة فيها أهدافها ومراميها ورهاناتها، وفي سبيل الوصول إلى رؤية واضحة ومقبولة لما يمكن أن يكون عليه نظام المستقبل العربي، أي أيضاً، الرد على حركة التحلل والتفكيك التي تثيرها صعود الهيمنة الغربية في قلب المدينة العربية. في سبيل ذلك لا بد من القيام بفحص للمفاهيم العربية العقلية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، وإعادة دراستها على ضوء الأوضاع الجديدة. ضمن هذا الإطار تأتي هذه المراجعة حول محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية، حيث لم يثن الباحث من هذه المراجعة حقبة من حقب التاريخ العربي الحديث. والهدف الكشف عن عوامل الحركة والتطور والوحدة والتلاحم الفكري والمادي وإبرازها وتعميقها وتوسيعها، وهذا بمعنى من المعاني إنشاء الجماعة، أي تكوينها في الذهن كما يجب أن تكون. وقد استدعى ذلك من الباحث الكشف عن المصادر والمنابع الروحية والمادية، الثقافية والاجتماعية والاقتصادية التي تغذي النهضة وإبرازها، كما استدعى ذلك مناقشته الأسس التي قامت عليها التجارب السابقة وتبيان مدى نجاحها أو فشلها في استغلال هذه المصادر وتعبئتها دون تفريط لإنجاز الهدف المطلوب. ولتسهيل البحث تمّ التمييز بين ثلاث مسائل رئيسية تشكل أسس التفكير في مسألة النهضة العربية وهي: المسألة الثقافية، ثم السياسية، ثم الاجتماعية، مخصصاً الكتاب من ثم للمسألة الأولى "المسألة الثقافية" وذلك لسببين أولهما: أن مسألة الثقافة والصراع على تقدير مكانة الثقافة العربية في النهضة، كانت ولا زالت ميدان النقاش الرئيسي بين المثقفين العرب حول مشاكل النهضة. وثانيها: لأن العقل يستطيع أن يطلّ من الثقافة باعتبارها مجموعة القيم العامة التي تلهم سلوك الجماعة وممارستها الفكرية والسياسية والاقتصادية على مجمل البنية الاجتماعية. "ينبغى ألا نفهم الثقافة فهما جامدا تجريديا ونجعل منها جوهرا ثابتا أزليا لا يتغير يعكس حقائق أو عبقريات جغرافية أو تاريخية أو مناخية أو بيئية أو عرقية كما هو سائد فى أغلب الدراسات المنشورة فى الشرق وفى الغرب وحتى داخل هذه المسألة لا بد من التمييز بين مسائل فرعية عديدة يجب عدم الخلط فيما بينها، منها مسألة التراث أو الإرث الثقافى العربى، ومسألة الهوية والذاتية الجماعية التى تطرح مشاكل عديدة اليوم على الشعوب التابعة، والمسألة الدينية التى تتعلق أساسا بمطالب روحية وميتافيزيقية خاصة المسألة المعرفية المتعلقة بإنتاج المعرف وضبطها وتوزيعها وتعميمها"، هذا ما يراه برهان غليون فى كتابه "اغتيال العقل.. محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية" والصادر عن المركز الثقافى العربى. والذى يقصده الكاتب بـ"اغتيال العقل" أى قتل العقل بسبب الصراع بين دعاة التحديث ودعاة الأصالة، مما يجعل الحرب الفكرية بنيهم تأخذ شكلا انفعاليا عدوانيا، وتفقد العقل والأخلاق وتغليب منفعة الأمة والوطن، وبهذا يضلون الجماهير،ويستغلهم الساسة فى إحداث حالة من التوازن بين القوى وفى إشغال بعضهم ببعض".
البحث عن الهوية هى الأمر المؤرق الذى يبحث عنه "غليون" فى كتابه، والهوية لديه هى "أن تعرف من أنت وما تريد أن تكون عليه"، وكتاب "اغتيال العقل" يحتوى أربعة أقسام الأول هو "زمن الفتنة" ويعنى به الانقسام العربى فى تشخيص الواقع والنهوض به، والانقسام فى رؤية الذات والآخر، والثانى "زمن النكسة" وهو صراع الكل مع الكل فى البيئات العربية، والثالث "زمن الغربة" وهو ضياع الهوية وسقوط مشروع النهضة بسبب التصارع بين الذاتية العربية فى جناحيها الجناح التقدمى والجناح الأصولى وانفكاك النخبة عن العامة واستغلال المتسيدون لهذا الصراع من أجل بقاء عروشهم ومكاسبهم، والرابع زمن الوعى وهو البصيرة بالواقع وبالذات وحصول التوافق والتكامل بين المجتمع العربى وتحرير العقل من الصراعات وجعله عقلا منتجا مطورا للواقع. ويرغب برهان غليون من وراء هذا الكتاب إلى أن يتصالح العربى مع نفسه ومع ذويه ثم يحاول النهوض بعمل جماعى يتجاوز الصراعات والاختلافات، لأن بناء الأمة يحتاج إلى كل سواعد الأمة لا إلى قسم يبنى وقسم يهدم. وحدد "غليون" محنة الثقافة العربية فى أن الفكر العربى والعقل العربى واقع بين داعى السلفية وداعى التبعية وغاب داعى النهضة والتقدم رغم أنهم يرفعون مثل هذا الشعار، وعلاقة العرب بثقافتهم علاقة معقدة وكثيرة التفاصيل والتشعب ومتناقضة أى تارة تؤخذ وتارة تترك على حسب مقتضيات الفكر السائد أو الغالب أو النافع مثل أن تجد من يتحدث عن مفاهيم الإسلام بإطار سلفى ثم يتحول إلى الإطار الحداثى فيتكلم عن الوسطية وقبول الآخر واحترام الخصوصيات. هذا الكتاب من تأليف برهان غليون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 306/61.1 306/61.1 Périodique Bibliothèque FSSU indéterminé Exclu du prêt
Titre : بيان من أجل الديمقراطية Type de document : texte imprimé Auteurs : برهان غليون Editeur : دار بوشان للنشر Année de publication : 1990 Importance : 204 صفحة Format : 21 سم ISBN/ISSN/EAN : بدون Note générale : بعد مرور سنوات طويلة على صدور الطبعة الأولى من هذا الكتاب، يعيد المركز الثقافي العربي إصداره، لأن قضية الديمقراطية في العالم العربي لا تزال، بل أصبحت أكثر، قضيّة أساسية في السّجال حول انتقال المجتمع العربي نحو مرحلة أخرى ضرورية لبناء النهضة والإسهام الفاعل في بناء حضارة العالم. Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الديمقراطية En ligne : 900.90.pdf بيان من أجل الديمقراطية [texte imprimé] / برهان غليون . - دار بوشان للنشر, 1990 . - 204 صفحة ; 21 سم.
ISSN : بدون
بعد مرور سنوات طويلة على صدور الطبعة الأولى من هذا الكتاب، يعيد المركز الثقافي العربي إصداره، لأن قضية الديمقراطية في العالم العربي لا تزال، بل أصبحت أكثر، قضيّة أساسية في السّجال حول انتقال المجتمع العربي نحو مرحلة أخرى ضرورية لبناء النهضة والإسهام الفاعل في بناء حضارة العالم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الديمقراطية En ligne : 900.90.pdf Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 900/90.1 900/90.1 Périodique Bibliothèque FSSU indéterminé Exclu du prêt